أهم مخرجات الثلاثي الأول:

– بان بالكاشف ضعف مردودية التلميذ و الانعكاسات السلبية لعدم تمكنه من برنامج السنة الفارطة.
– سعي المعلم إلى تقديم الدروس بطرق سريعة و متسرعة خلال الثلاثي الأول، و هو ما أربك المتعلم
– نظام الأفواج خطة أربكت الجميع من معلمين و تلاميذ و إطار إداري.
– عدم تمكن أغلب التلاميذ من انهاء برنامج الثلاثي الأول، و هو ما قد يعطّل تمرير كامل برنامج الثلاثي الثاني.
– الإمتحانات أثقلت كاهل التلميذ ، أربع مواد في يوم واحد ينجزها طفل عمره بين 7 سنوات و 12 سنة.
– التلميذ خسر سنتين من التعلم السليم.
– الوزارة غايتها القصوى إنهاء السنة الدراسية، و إنجاح الامتحانات الوطنية فقط، و آخر همها تكوين الأطفال و تعليمهم على أسس صحيحة.
– البروتوكول الصحي بقي شعارا في المنابر الإعلامية فقط، فكم من زميل وافته المنية….
– إشكالية كبرى يعاني منها السواد الأعظم من التلاميذ وهو ان التلميذ مايراجعش والولي متايتفكر ولدو كان وقت الامتحانات وهو ما أدى إلى عدم قدرة التلاميذ على الإنتاج و التعبير و إبداء الرأي و التخطيط…
– المسؤولية تتحملها الوزارة لأن استتباعات هذه الإشكاليات ستكون وخيمة على هذا الجيل،
– مسألةالتخفيف من البرنامج ذرّ رماد في العيون…. تخفيف مسّ أهم الدروس بالنسبة للسنة السادسة… و كان الحل الأمثل إلغاء المواد الاجتماعية و التركيز على المواد الأساسية فقط هذه السنة، نخسر مادة التربية التشكيلية و ما نخسرش درس رياضيات..
– على الوزارة مراجعة حساباتها خلال هذه العطلة….
– على التلميذ الانكباب على العمل بجد و إخلاص
– على الاولياء التضحية هذه السنة بالوقت لمساعدة أبنائهم.